The 5-Second Trick For تجربتي في تعلم لغة جديدة
The 5-Second Trick For تجربتي في تعلم لغة جديدة
Blog Article
تعني بهالخصوص: اختلق أنك تعرف وتفهم هاللغة لحد ماتتقنها صدق.. بالعربي: أكذب على نفسك وتفاعل مع أي نص مقروء أو مسموع على أنك فهمت المقصود “حتي لو كان الفهم قاصر أو غلط” لكن بالأخير تركت فرصة لنفسك تجرب وتغلط… وهذا قريب من عملية اكتساب اللغة للأطفال وهي الاقدام بدون خوف وارتكاب الأخطاء ليصل بالنهاية إلى الإتقان
لنترك الألمانية والصينية والكورية بعيدًا؛ لأني لا أجيد التحدث بهم حتى الآن
توفّر هذه القنوات الكثير من الامتيازات للمتعلم فعلى سبيل المثال يوجد أنشطة تعليمية تُقدَّم تعتمد على التركيز على الاستماع واستخدام مفردات اللغة.
حتى وإن تكاسلت ولم تتعلم أشياءً جديدة، من الجيد أن تقوم بمراجعة ما تعلمته من قبل.
هناك مقولة ألمانية ألهمتني كثير سواء على صعيد الدراسة أو تعلم اللغات أو حتى في الحياة الاجتماعية:
كنت في البداية أقرأ الترجمة ثم أشاهد الفيديو لاحقًا بدون ترجمة؛ لأترك كل تركيزي لحاسة سمعي دون أن أشتت نفسي بعبء قراءة الترجمة؛ وهكذا تعلمت التركية بالتدريج.
يجب التركيز على الفقرات التي تحتوي على وقفاتٍ قصيرةٍ، وذلك لأنها تُتيح للمتعلّم فُرصة الحديث فيما بعد.
أكيد بتكون هذه هي الطريقة التقليدية اللي تعودنا عليها في تعلم اللغات الأجنبية لفترة طويلة ونتيجتها واضحة،، تقضي السنين في تعلم اللغة دون أن تشعر بتقدم ملحوظ.. في حين يتقن آخرون لغة كاملة ربما في عدة شهور
بالنسبة لمهارة الاستماع، يفضل الاستماع إلى قنوات اخبارية باللغة الانجليزية، لا أفضل أن تكون هنالك ترجمة على الشاشة. كي لا يحدث نور الإمارات لبس للمستمع.
إنّ متعلّم اللغة يحتاج إلى وقتٍ أطول لفهم ما يسمعه، وذلك لأنه لا يمتلك قدرًا كافيًا من مخزون المفردات، أو لأنه لا يُحيط بشكل كافي باللغة وللبنية النحوية للجمل والتفكير المستمر باللغة يساعد على ذلك ويسهل من هذه العملية.
أنا خريجة لغات وترجمة وحالياً محاضرة وأدرّس لغات في جامعة فرايبورغ بألمانيا.. الحمدالله أتكلم ٤ لغات غير العربية طبعاً.. وكلهم ماكانوا لغتي الأم فأنا تعلمتهم ما اكتسبتهم أي: تعملت اللغات وأنا كبيرة بينما اكتساب اللغة للأطفال هي عملية تلقائية وهم غير مدركيين للقواعد والتراكيب النحوية.
سبعة تطبيقات قد لا تعلم بوجودها ولكنها تجعل حياتك أسهل!
تعلم اللغة بصحبة شخص قريب منك وتقابله سواء في المعهد أو عن طريق الانترنت راح يكسب كل الشخصين جو من التعاون والتنافس الايجابي
تجربتي في تعلم اللغة الانجليزية كانت طويلة لكنها كانت ممتعة للغاية، وبشكل عام فإن تعلم اللغات هو عملية مستمرة بطول عمر الشخص نفسه، فنحن كمتحدثين باللغة العربية لا يزال هناك مفردات لغوية عربية جديدة تُضاف إلى محصولنا اللغوي كل فترة، لذا فبمجرد قطع الشوط الأول والوقف على أرض صلبة ستكون العملية التعليمية أسهل بكثير، فالمثابرة والاستمرارية هما العاملين الأساسين للوصول الى أي هدف خاصةً تعلم اللغات، فهو يتميز بأنه من الأهداف طويلة الأمد.